ارفض ان اكون كقط ليلي يمدد نفسه تحت خاصرتك الممدودة...
او دفتراً ينثر الحروف من بين اغصان الانوثة ...
فأنا لا احتمل الاذلال في الحب
لاني تعودت ان اجمع الربيع والازهار في سرير عشقي
بدون قبلة خارج اطار النص ...
فكيف اقبل ان تصبغي حمر شفتيك من دمائي
ورسائلي اليك تنتشر كالنجوم
والليل لا زال يروي في عيونك قصة الامس