07-20-2024, 02:51 PM
|
|
|
|
|
♛
عضويتي
»
15
|
♛
جيت فيذا
»
May 2020
|
♛
آخر حضور
»
اليوم (08:00 PM)
|
♛
آبدآعاتي
»
74,257
|
♛
تقييمآتي
»
54346
|
♛
الاعجابات المتلقاة
»
1849
|
♛
الاعجابات المُرسلة
»
1089
|
♛
حاليآ في
»
|
♛
دولتي الحبيبه
»
|
♛
جنسي
»
|
♛
آلقسم آلمفضل
»
|
♛
آلعمر
»
|
♛
الحآلة آلآجتمآعية
»
|
♛
التقييم
»
|
♛
مشروبك
»
|
♛
قناتك
»
|
♛
أس ام أس ~
|
|
|
|
جاذبية الرّوح لا تُشترى
جاذبية الرّوح لا تُشترى ،
هي منحة الله لمن يستحقها.
♡
قمة الإبداع
أن تتقن فن الإنصات لصوت روحك …
هو يُخبِرك بكلّ شيئ !
إنها نافذه الكون في داخلك
ولكنك لا تدري.
♡
السكون معزوفه رائعه
تهدأ مع ترانيمها الرّوح
وتغادر مع ايقاعاتها الأفكار …
وتبدأ أنت في استشعار السلام
وتجليّات الجمال.
♡
تُزهر الروح عندما تكون وجهتها السّماء
ويبتهج القلب
عندما تسري فيه تجليّات الدعاء ،
فكن منصتاً للنداء.
♡
الفرح ليس من الرفاهيات التي يمكن أن تتظاهر بها !
الفرح ليس باستطاعتك أن تتجمّل به
لأنه باختصار حالة روحك والروح لا تكذب.
♡
الأشياء التي لا تلامس روحك
ولا تحاكي ذوقك لن تناسبك !
كرّم ذاتك بما يُشبِهها ليس الأمر كبرياءاً
ولكنه تميّز خاص أنت تستحقه
♡
صاحب الرّوح الواعيه !
لا يلتقط أي فكره ، لا يستجيب لأي تيّار،
لا يتأثّر بأي ظاهره ،
يدرك الأشياء بإحساس عميق
ويفطن بفكر رفيع
♡
لست مُجبراً على الظّهور أمام الآخرين
بأيّ مظهر لا يُشبهك ولا يمثّلك ،
أنت أرقى وأغلى وأجمل
عندما تمثّل حقيقتك التي تميّزك.
|
07-20-2024, 02:53 PM
|
#2
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
طرح قيم وموضع رائع
تقديري وشكري
|
|
|
07-20-2024, 04:14 PM
|
#3
|
07-20-2024, 04:43 PM
|
#4
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
موضوع رائع ومميز
طرحت فابدعت دمت ودام عطائك
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك
لكـ خالص احترامي
|
|
|
07-20-2024, 07:04 PM
|
#5
|
07-21-2024, 01:18 AM
|
#6
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خفايا قلب
طرح قيم وموضع رائع
تقديري وشكري
شكرا لمرورك العطر
|
|
|
07-21-2024, 01:46 PM
|
#7
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
يعطيك العافية يارب
ولك مني باقات من القرنفل
تحمل في شذاها اسمي معاني الاحترام
|
|
|
07-21-2024, 06:03 PM
|
#8
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
*،
اشكرك على الطرح الجميل
سلمت اياديك .،
بإنتظار القادم بشوق
لروحك جنائن الورد
|
|
|
07-22-2024, 12:30 AM
|
#9
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
اشكرك على الطرح القيم
يعطيك العافية وفي
انتظار جديدك
""
ودي
|
|
|
07-24-2024, 10:10 AM
|
#10
|
رد: جاذبية الرّوح لا تُشترى
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حنين الروح
جاذبية الرّوح لا تُشترى ،
هي منحة الله لمن يستحقها.
â™،
قمة الإبداع
أن تتقن فن الإنصات لصوت روحك …
هو يُخبِرك بكلّ شيئ !
إنها نافذه الكون في داخلك
ولكنك لا تدري.
â™،
السكون معزوفه رائعه
تهدأ مع ترانيمها الرّوح
وتغادر مع ايقاعاتها الأفكار …
وتبدأ أنت في استشعار السلام
وتجليّات الجمال.
â™،
تُزهر الروح عندما تكون وجهتها السّماء
ويبتهج القلب
عندما تسري فيه تجليّات الدعاء ،
فكن منصتاً للنداء.
â™،
الفرح ليس من الرفاهيات التي يمكن أن تتظاهر بها !
الفرح ليس باستطاعتك أن تتجمّل به
لأنه باختصار حالة روحك والروح لا تكذب.
â™،
الأشياء التي لا تلامس روحك
ولا تحاكي ذوقك لن تناسبك !
كرّم ذاتك بما يُشبِهها ليس الأمر كبرياءاً
ولكنه تميّز خاص أنت تستحقه
â™،
صاحب الرّوح الواعيه !
لا يلتقط أي فكره ، لا يستجيب لأي تيّار،
لا يتأثّر بأي ظاهره ،
يدرك الأشياء بإحساس عميق
ويفطن بفكر رفيع
â™،
لست مُجبراً على الظّهور أمام الآخرين
بأيّ مظهر لا يُشبهك ولا يمثّلك ،
أنت أرقى وأغلى وأجمل
عندما تمثّل حقيقتك التي تميّزك.
عن تلكم الجاذبية :
عُمقُ تساؤل ...
اتكون مُكتسبة ؟
أم هي وهَبية ،
من خالقِ الخَلق ؟
أتكون فِعلا مَقسومة لمن يستحق ؟!
فكم نتوه في أوج التساؤلات ،
حين نجد تلكُم " الجاذبية " ،
في أناسٍ لا يستحقونها !
عن ذلك الابداع :
في ذلك الانصات ...
لو أنا نغوص في عمق النفس ،
لصافحنا بذاك الروح ، فكم تنوح النفس من الهجر!
نفني العُمر مع الغير ، فننال منهم الضَير ،
والمؤلم ... حين نَعود لتلكم النفس قهرا ،
بعدما اشبعناها هَجرا !
عن ذلك السكون :
كم نحتاج إليه في زحمة الحياة ،
فكم تعبنا من التركاض خلف سراب ،
ونحن نرتجي وصل السلام !
نبحثُ عنه ، ونحن القريبون منه ،
غير أن التيه في الحياة ، أنسانَ الطلب ،
لما نُسكن به الألم .
في حضرة الدعاء :
تزول الهموم ، وتُشفى الجروح ،
وتنقضي الغموم ، والقلب يَغمُرهُ السرور .
عن ذاك الفرح :
هي النظرة الواجبة علينا ،
التي علينا النظر به لما يحدث في صفحة الحياة ،
كي تستمر الحياة بمرها ، وحلوها ،
لكوننا في دار بلاء ، وابتلاء .
ما نحتاج إليه :
هو الهروب من تلكم الهواجس ،
التي تُرودنا في كل لحظة ،
هواجس الاخفاق ...
ورهبة الفشل ...
وذاك الماضِ الحالك ...
نجدها المُحبَطة لكل بارقة أمل ...
من الخروج من تلكم القاصمات ...
حتى بات من ذلك الايمان على المَحك !
تصرعه جحافل الخيبات !
في ربيع العمر ...
قد يخوض الواحد منا غمار التجارب ...
غير أن ناتجها ... سيكون _ حتماً _
وشماً على ذراعِ قادمِ الأيام !
كثيرا ما تأخذنا أحزاننا إلى حافة الانهيار،
وفي لحظة ما ، وبهمسة حانية ، نعود إلى الحياة ،
وكأن ما كان لم يكن ، لنعيش بعدها في سلام .
استاذتي الكريمة /
لقلمكم انحناءات احترام .
دمتم بخير ...
|
|
التعديل الأخير تم بواسطة مُهاجر ; 07-24-2024 الساعة 10:13 AM
|
Lower Navigation
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 08:30 PM
| | | | | | | | | |