منتديات الليل وعشاقه - عرض مشاركة واحدة - محامٍ يُحذر: ورقة واحدة قد تُفقدك حقوقك!
عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 07-19-2025, 07:37 AM
سلطان الزين متواجد حالياً
Saudi Arabia     Male
الاوسمة
ومضة قلم اهلا وسهلا بك معنا اهداء من الادارة 
 
 عضويتي » 208
 جيت فيذا » Nov 2020
 آخر حضور » يوم أمس (07:29 PM)
آبدآعاتي » 1,321
تقييمآتي » 620
الاعجابات المتلقاة » 106
الاعجابات المُرسلة » 122
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » سلطان الزين is a name known to allسلطان الزين is a name known to allسلطان الزين is a name known to allسلطان الزين is a name known to allسلطان الزين is a name known to allسلطان الزين is a name known to all
مشروبك  » مشروبك
قناتك   » قناتك
 
افتراضي محامٍ يُحذر: ورقة واحدة قد تُفقدك حقوقك!



محامٍ يُحذر: ورقة واحدة قد تُفقدك حقوقك! لا تدفع قبل التعاقد والعربون له ضوابط
قصة خسارة قضية عقارية بـ50 ألف ريال تفتح أعين المشترين.. والخلط بين العربون والمقدّم من أبرز الأخطاء
عبدالكريم الشمري
عبدالكريم الشمري
عبدالحكيم شار
عبدالحكيم شار
تم النشر في:
18 يوليو 2025, 6:53 مساءً
انضم إلى قناتنا على واتساب
في لحظة اندفاع، قد يدفع البعض مبلغًا ويظنه عربونًا يُثبت الصفقة، لكن الحقيقة القانونية قد تكون عكس ذلك. هذا ما أكده المحامي والمستشار القانوني الدكتور عبدالكريم الشمري، محذرًا من التسرع في الدفع قبل الاتفاق الرسمي أو التوقيع على بنود غير مفهومة.

وأوضح "الشمري" في لقائه مع برنامج "من السعودية" على قناة "السعودية" أن ما يُدفع قبل التعاقد لا يُعد عربونًا، بل يحق استرداده، مؤكدًا أن الكثيرين يجهلون الفرق بين العربون والمقدّم، ما يؤدي إلى ضياع الحقوق.



وسرد واقعة من إحدى قضاياه، حيث خسر موكله مبلغ 50 ألف ريال دُفع مقابل عقار بقيمة 6 ملايين، لأن العقد صيغ بشكل يُظهر أن المبلغ مُقابل خدمات الوسيط العقاري وليس كعربون لصالح البائع، ما أسقط المطالبة قانونًا.

كما تناول حالة أخرى لمواطن اشترى سيارة "جي كلاس" بسعر مغرٍ ليكتشف لاحقًا وجود تلاعب بعداد الكيلومترات. رغم وجود تقرير رسمي من الوكالة، خسر القضية بسبب توقيعه على ورقة تسقط حقه في الرجوع على البائع.


وأكد الشمري أن أبرز الأخطاء التي تُهدد الحقوق تشمل:

- الدفع قبل التعاقد: العربون لا يُدفع قبل الاتفاق بل أثناءه أو بعده.

- عدم تحديد مدة واضحة: ما قد يؤدي إلى رفض المطالبة بسبب التقادم.

- الخلط بين العربون والمقدّم: حيث يُسترد الأخير ما لم يُنص على غير ذلك.

وختم بتأكيد أن “العقود تُراجع، ولا تُقرأ فقط”، وأن بندًا واحدًا قد يغيّر مجرى القضية بالكامل، مشددًا على أهمية الوعي القانوني قبل التوقيع أو الدفع.




رد مع اقتباس