بِسم الله ألرحمن ألرَحيم ألسَلآم عَليكم وَرحمة الله وَيركآته لى مَتَى سَنكون تَقلِيدِيِينَ فِي حيَاتنا .. فِي تَواجدِنَا وَتَفكِيرِنا .. فِي عَواطِفنا واحاسيسنا .. الى متى سنبقى ..مَعَ الْخَيْلِ يا شقرا لانُكَ خَالَفْتِ الْقَوَانِينَ الْوَضْعِيَّة لِلْبِلادِ مَا يمديك تُضِيفَ رَأْيَكَ وَتُبْدِي اِعْتِراضَكَ عَلَى اي شِي صَارَ الْمَوْضُوعُ مُغْلَقُ وَمَالُكَ حَقُّ بِأَيُّ شِي .. لانُكَ شَخْصُ مُهَمَّشٍ .. مِنْ اُنْتُ مِنْ شَانَ يُعْطَوْنَكَ فُرْصَةَ تَقَوُّلِ وَتَحْكِي وَتُطَالَبُ بُرْدَ اِعْتِبارِ .. لَا خلاصَ قُفِلُوا الْمَوْضُوعَ بِكَيْفِهُمْ ماراح يقوووول لَكَ وَشِ صاار .. وَشِ الْقِصَّةَ .. بيقول اِفْرِجْنَا عَلَيكَ وَروحَ لاهلك وَقُوِّلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ لَا تُسَالُ .. الطَّلَبُ او التَّوْقِيفَ او البهذل كَانَت بِالْغَلَطِ تُقْفَل الْمَوْضُوعَ لَانَ السُّلْطَة مُو بِيدِكَ يَبْدُونَ مَتَى مَا يَبُونُ .. وَيُنْتَهَوْنَ بَعْدَ مَتَى مَا يَبُونُ .. اُنْتُ مُجَرَّدَ رَقْمٍ .. مَالُكَ وَلَا عَلَيكَ الَا تُتْبَعُ الاشارات لَا تُنَاقِشَ حُرِّيَّةَ الْمَوَاقِعِ السِّياسِيَّةَ مُغْلَقَةُ اغلبيتها الْغَالِبَةَ يَعْنِي مَالُكَ حَقُّ تَشَوُّفُ وَتُسْمَعُ بَسّْ لَكَ حَقٌّ .. فِي الْمَوَاقِعِ السَّاقِطَةَ وللآأخلاقية خَذَّ راااحتك وَبِالْطُّرُقِ الْمُلْتَوِيَةُ السَّهْلَةُ .. مَا تُقَدَّرُ تقووول انا اُحْبُ وَحَدُّهُ وابي اُخْطُبْهَا ومابي الًا هِي .. الْمَوْضُوعُ مُقْفَلُ وَلاَزِمُ تَتَزَوَّجَ اللِّي مِنْ الْجَمَاعَةِ او الْقَبِيلَةَ او اللِّيِ مِنْ مَعَارِفِ اِهْلِكْ .. لانُكَ كُشِفْتِ حَقِيقَةَ اشخاص اُكْبُرْ وَاِهْمِ مِنْكَ .. النَّاسُ مَا تَسَمُّعُ فِيهُمْ اُبْدُ وَاُنْتُ بِعَيْنَهُمْ وَلَا شِي وَرَاحَ يَبْقَى الْمَوْضُوعُ مُغْلَقَ لَانَ الْبِنْتُ فِي مُجْتَمَعِ ذكوري ماراح اُحْدُ يُصَدِّقُ اي شِي مِنْهَا بخصوص شَرَفَهَا لَانَ الْمُذَكَّرُ .. تَكَلَّمَ وقال وَمَوْضُوعُهَا صَارَ مُغْلَقُ الى اشعار غَيْرَ مُعَجَّلَ لانُكَ اُفْضُلْ وَاحِدَ فِي المجموعة بَسّْ للاسف مَا تَمْلِكُ سُلْطَةَ .. تُلَاقِيهُمْ مَا يُعْطَوْنَكَ مجاال لانُهُمْ لوَ مَا اِغْلِقُوا الْمَوْضُوعَ رَاحَ تَتَفَوَّقَ عَلَيهُمْ لَانَ الصَّرَاحَةُ جَرِيمَةُ وَكَارِثَةُ وعار .. وَلَانَ الْكَذِبُ صِفَةُ يُتَحَلَّى بِهَا .. نبلااااااء هَذَا الْعَصْرَ يَعْنِي مَوْضُوعُ الصرااحة دوووم مُغْلَقَ لانُكَ شَخْصُ مُحْتَرَمٍ .. وَتُحْتَرَمُ غَيْرَكَ وماتبي تَكُونَ تَافِهَ بِحُضُورِكَ وافكارك ... فِي اي مَكَانَ بَسّْ للاسف تُغْلِقَ الْمَوَاضِيعَ اللَّيُّ فِيهَا اخلاقيات لَانَ الْمُنْتَديَاتُ تُضِيفُ لَكَ الشِّيِ الْمُهِمِّ .. وَلَكِنَّهَا لَا تُضِيفَ الَاهُمْ .. لَانَ .. الموضوع مغلق مِنْ زمـــان إستيفاء للشروووط اُجْمُلْ الاشياء ... اِنْكِ تُحِسُّ بِقِيمَةِ تَوَاجُدِكَ .. مُو اهمية تَوَاجُدَكَ .. لَانَ الْقِيمَةُ ذَاتُ .. والاهمية مِنْحَةٌ