موضوع المليون رد

جمعه مستجابة بالقبول

اللهم شعور موسى عليه السلام،
حين جاءه الرد باردًا مُنهمرًا يسيرًا منك
“قَدْ أُوتِيتَ سُؤْلَكَ” ..
اللهم أطعمنا جميعًا لذته

احياناً الغيره ليست شك كما يفهمها البعض
انما هي دفاع عن ممتلكات القلب

أترى حينما تُصلي
وتستودع الله خبايا قلبك
وتوكّل إليه كل أيامك وحياتك
وتقول يا الله تولني ..
هل تظل قلقاً من هذه الحياة ؟

‏مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبِحُ: اللهُمَّ مَا أَصْبَحَ بِي مِنْ نِعْمَةٍ أَوْ بِأَحَدٍ مِنْ خَلْقِكَ، فَمِنْكَ وَحْدَكَ لَا شَرِيكَ لَكَ، فَلَكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ، فَقَدْ أَدَّى شُكْرَ ذَلِكَ الْيَوْمَ

‏لا إلـه إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير

‏الحياة تذهبُ وتبقى الباقِياتُ الصّالحاتُ : سُبحان الله والحمدلله ولا إله إلا الله والله أكبر ولاحول ولا قوة إلا بالله

‏أصبحنا وأصبح المُلك لله ربِّ العالمين، اللهم إني أسألك خير هذا اليوم فتحه ونصره ونوره وبركته وهداه، وأعوذ بك من شرِّ ما فيه و شرِّ ما بعده

‏اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول وعمل، وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول وعمل، اللهم إني اسألك رضاك والجنة وأعوذ بك من سخطك والنار.

‏حسبي الله لا إله إلا هو
عليه توكلت وهو رب العرش العظيم.